مع استمرار الظروف التي نتعرض لها من ظغوط نفسية وحرمانية الا ان الشعبة الثانية من الحادي عشر لا تزال صامدة على الرغم من مضي اسبوع على الحرمان حيث تم في الثلاثاء المنصرم دعوتنا لحضور احتفال في باحة المدرسة قد يدوم لاخر هذا العام بسبب وكما يقال ((عمليات شغب))حيث انه كل ما في الامر اننا كنا نلعب داخل الصف في الفرصة او للتوضيح <<عند رنين الجرس >> والمدير كان في الباحة والتي نوافذ صفنا يطل عليها فسمع اصوات خفيفة تكاد تحطم الزجاج وبالتالي( كالعادة تبهدلنا ونزلنا ) الا ان هذه المرة كان لها صداها المختلف حيث حرمنا من الدروس لاخر العام واشتغل الخيار والفقوس الا اننا لا نزال صامدون وانتظروننا مع الصور قريبا...........................................