ذلك الشيء الذي لايساوم عليه
حاجتي الى ذلك الرب الؤلؤلي الذي يقطن أعلى منتصف وجهك
انني ممتن جدا إليه
نعم سيدتي وهل من الحياء إن قبلت قدميك
واعذريني متماديا
وهل من الحياء ان قبلت رأسك
أنا ألف أحبك
ولي الفخر أن أركع عند ركبتيك
سأركع شاكياً
باكياً
خاشعاً
أريد التماس يديك
أريد أن أرى عينيك
أريد أن أحيا بقربك
أريد أن أمضي حياتي معك
أنا لا أريد فردوساً دنيوياً
أريد حقلاً من عينيك
أريد أن يرى الناس سحر الرب في مقلتيك
وبراءة الملائكة
وطهارة الأنبياء
هي تلك مرسومة على شفتيك
أريد أن أتضرع لملك السماء
أن يبقيني خادمك
علني أحطظى بكلماتك
وتتخذي إسمي عناوين أشعارك
لا أريد من االله الكثير
أريد أن يبقيني أحبك
لأني بحبك أجمل أمير